من قال الكلام ده، فالتقسيم غالط، والصح هو:
بداية السورة هو ربط بين الكهف ونهاية الاسراء بعد الفراغ من السجود، (حيث دلت نهاية الاسراء على السجود لله والدعوة لله أو الرحمن فهو سبحانه له كل إسم أحسن وليس له ولد ولا شريك في الملك معه، ويجب أن نحمد الله على هذه الأمور إضافة إلى إنزال الكتاب)
ثم (الفرق بين القول الكذب بأن الله تعالى له ولد والقول الثابت الحق بأنه يتخذوا من دونه ءالهة، والفرار بالقول الحق خشيت أن لا نجبر علي قول الباطل)
ثم عدم قول أي كلام عن المستقبل إلا بعد أخذ الإذن و المشيئة من الله،
(وصف الجنه و جهنم)
تعلم قول ماشاء الله لاقوة إلا بالله من أصحاب الجنان،
(ما يدور من قول يوم القيامة)
(قال موسى وقال النبي الصالح)
(قالنا ياذا القرنين وقولوا)
(قل يا رسول الله إنما أنا بشر مثلكم)
فالسورة كلها (قول) مرتبطه بما قبلها وما بعدها بالقول (الاسراء ومريم)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق