#المتتعتع_في_القرآن_الكريم
أسرار وخفايا الوقف والابتداء:
(فلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما فاتخذ سبيله في البحر سربا فلما جاوزا قال) الفتى؛
والتفت موسى (لفتاه آتنا غداءنا لقد لقينا من سفر هذا نصبا قال) ذلك موسى؛
(أريت إذا اوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت وما أنسينيه إلا الشيطان أن أذكره واتخذ سبيله في البحر عجباً قال) الفتي ذلك القول والوصف؛
(ذلك ما كنا نبغ) قول موسى أو قول الفتى،
( فارتدا على أثارهما قصصا فوجدا عبدا من عبادنا آتينه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما قال له) ذلك الله لموسى، وقيل ارتدا فعل أمر من الله لهم؛
فقال الخضر يا(موسى هل اتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا قال) الخضر ذلك وهو الذي طلب العلم من موسى حيث أن موسى عنده علم التوراة والخضر لا يعلم منها شيئاً؛
(أنك لن تستطيع معي صبرا وكيف تصبر على مالم تحط به خبرا قال) موسى ذلك للخضر،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق